يحيي المعرض تاريخ زراعة القهوة وتجارتها وشربها حول العالم، مع التركيز بشكل خاص على ثقافات القهوة التقليدية والمعاصرة في قطر وإندونيسيا، باستخدام معروضات تفاعلية، وإسقاطات ضوئية غامرة، ومشاهد، وروائح، ومناظر صوتية، وأعمال فنية معاصرة مصممة خصيصاً للمعرض، وغيرها.
ويصحب معرض "القهوة في قطر والكوبي في إندونيسيا"؛ فعالية تحت عنوان "قصص القهوة في قطر وإندونيسيا"، وهي عبارة عن سلسلة من البرامج العامة التي تتشارك فيها المقاهي المحلية والفنانين مع خبراء صناعة القهوة من إندونيسيا، بالإضافة إلى أنشطة تشمل تجارب ومسابقات في تحضير وتقديم القهوة وجولات خاصة وشراكات مع المتاجر المحلية.